سادسًا: أتقن سرد القصص. 
القصة من أجمل أساليب كسر الجمود إذ يحبّها الصغار ويُقْبِل عليها الكبار فما مزاياها؟ 
-	سهولة حفظها وفهمها. 
-	تضفي على الجلسة جوًّا من البهجة والمرح. 
-	تصل الفكرة من خلالها بيسر وسهولة. 
-	توسِّع خيال المتدرّب وتنمِّي مداركه. 
-	تعيش حيّة في الذاكرة فترة طويلة من الزمن. 
سابعًا : الطرفة والفكاهة 
تشير بعض الأبحاث إلى أن قدراتنا على الاستيعاب تتضاعف في أجواء المرح ثمانية عشر ضعفًا. 
وصايا في الفكاهة 
-	احرص أن تكون النكتة قصيرة ما أمكن. 
-	أسردها بهدوء. 
-	تفاعل معها. 
-	لا تشرحها ولا تقدّم لها بمقدمة طويلة. 
-	أنظر إلى أعين المتدرّبين أثناء إلقاء النكتة. 
-	تأكّد من مناسبة النكتة للموقف. 
-	إيّاك أن تجرح أحد الحاضرين دون أن تشعر. 
-	توقّف عن الكلام لبرهة قصيرة بعد الانتهاء من إلقاء النكتة، لإعطاء السامعين فرصة للضحك. 
ثامنا: تحدّ ذكاء المتدرّبين، واحملهم على ممارسة أقوى أنماط التفكير من خلال الألغاز:
ما هو اللغز ؟ 
اللغز موقف مثير غامض، يبحث عن فكّ غموضه أو سؤال ذكي غير تقليدي، لا يقدر على حلّه إلاّ الأذكياء. 
ما الغايات التربوية التي يحقّقها هذا الأسلوب؟ 
-	تشجيع المتدرّبين على استخدام قدراتهم العقلية وشَحْذ أذهانهم. 
-	بثّ التنافس بين المتدرّبين.
-	إضفاء أجواء المتعة الفكرية على الموقف التدريبي، وطرد السآمة والملل. 
تاسعا : استخدم أنشطة التحمية 
التحمية هي: إشعال للأذهان قبل التلقّي، وتُشْبِه إشعال الفرن قبل إدخال الخبز إليه، فهي تهيِّئ العقول لتكون في أحسن حالاتها، وكامل استعداداتها قبل إدخال الحقائق والمعلومات إليها. 
أمثلة على أنشطة التحمية 
-	الوقوف لتأدية أنشودة جماعية. 
-	الجري في نفس المكان. 
-	تمرين رياضي. 
 
 
تدريب
4607قراءة
2016-06-10 14:31:40