12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

تنمية المهارات الشخصية >> التفويض

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis


التفويض

عن الإمام الباقر عليه السلام : "تخلص إلى راحة النفس صحة التفويض"
هذه الرواية تدور حول "متى يكون التفويض صحيحاً؟"
ومن خلالها يسلّط الإمام الضوء على أن بصيرة الله بالعباد ومعرفته بخفايا الأمور ونتائجها، ولأنه عارف، عالم، محيط بكل شيء، والوحيد الذي يمكن أن نفوّض له كلّ أمورنا فإنّه إذا كنّا مفوّضين له بأعمالنا سيأخذ بنا إلى أفضل النتائج.
أما من الناحية الإدارية فإنّ الرئيس إذا أراد أن يوكل مهمة معينة فعليه أن يفوّض الشخص المناسب ليقوم بمهمته على أكمل وجه.
نخلص بالقول أنه إذا قمنا بالتفويض كما يجب وأوكلناه للشخص المناسب فإننا سنقوم بأعمالنا بالشكل المناسب.
لتعميم الفائدة يستحب في كل يوم ان نقرأ 15 مرة "وأفوّض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد".

 

أمانة برامج الإختصاصات
1194قراءة
2016-01-03 13:10:27

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا