12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

مرحلة الشباب >> ثقافة الرّياضة

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis

ثقافة الرّياضة

| مرحلة الشباب | 

 

نُبذة عن الكتاب : 

 

 

 

 

 لتحميل كتاب : ثقافة الرّياضة 

اضغط هنا 

 

 

اقتباسات : 

_ الإمام الخامنئي يُواظب على ممارسة الرّياضة

"إنّي أُمارِس الرّياضة منذ الصّبا، ولا أزال أُمارِسها إلى الآن. أرى للأسف شبابنا يتراخون في أمر الرّياضة وهذا خطأ كبير. في الماضي كنّا نتسلّق الجبال، كنّا نسيرُ مسافاتٍ طويلة. ولقد ذهبت مع أصدقائي عدّة مرّات إلى   جبال أطراف مشهد، كنّا ننطلق من جبلٍ إلى جبل، ومن قريةٍ إلى أخرى، ونسيرُ عدّة أيّامٍ وليالٍ."

ثقافة الرّياضة، الإمام القائد الخامنئي، ص12.

 

 

_ " إنّ أكثر أهل زمانِنا تديّناً، أي إمامنا المعظّم، كان رياضيًّا، وكان يمارس الرّياضة كل يوم إلى أواخر عمره. أي إلى ما يقارب التّسعين. كان المشي هو رياضته الخاصّة".

ثقافة الرّياضة، الإمام القائد الخامنئي، ص13.

 

 

_ " الرّياضة ليست مُلازمة لعدم التّدين، لقد أصبحت الرّياضة في عالم اليوم رمزًا. والإنسان بالمعنى التّام للكلمة هو الّذي تجتمع له قوّتان، القوّة الجسديّة والقوّة المعنويّة، القوّة الجسديّة للخدمة، والقوّة المعنويّة للهداية. عندما تجتمع هاتان القوّتان، يصبحُ الإنسانُ إنسانًا بالمعنى التّام للكلمة".

ثقافة الرّياضة، الإمام الخميني، ص 16.

 

 

_ " على الشباب أن يُمارسوا الرّياضة دون استثناء. اجعلوا أجواء الرّياضة أجواءً دينيّةً وإسلاميّة، وأجواء توسّلٍ وتوجّه، وأجواء إيمانٍ بالله تعالى. اجعلوا جوّ الرّياضة جوّاً معنوياً".

ثقافة الرياضة، الإمام الخميني، ص 16.

 

 

_ " ينبغي للجوّ الرّياضي أن يكون جوّاً عفيفاً. ولا ينبغي أن تُرى فيهِ مشاهدُ الخلاعةِ والتّحلّل وأيّ شيءٍ غير عفيف، علينا أن نُوجد هذا الجوّ في محيطنا الرّياضيّ. وإذا ما حصلَ هذا ستسطعون في هذا العالم وستصبحُ رياضتُنا متألّقة".

ثقافة الرياضة، الإمام الخامنئي، ص17.

 

 

_ " لقد كان الرّياضيّون دائماً يحملون روحاً سليمة لأنهم لم يكونوا يفكّرون في الشّهوات والملذات. ومارسوا نشاطاً بدنيّاً حيث أن العقل السليم في الجسم السليم".

ثقافة الرياضة، الإمام الخميني، ص23.

 

_ التّعلّم والتّهذيب والرّياضة
" بما أنّ فترة الشّباب هي فترة القوّة، فكيف يجب لهذه القوّة أن تُصرف؟
برأيي يجب أن تُصرف بالأساس على تحصيل العلم، وعلى إيجاد الصّفاء في النّفس وروحيّة التّقوى فيها، وتحصيل القوّة البدنيّة الّتي تتمثّل في الرّياضة.
هذه الأمور الثّلاثة هي الأساس، بمعنى أنّي إذا سُئلت باختصار ماذا تريد من الشّباب؟، سأُجيب:
التّحصيل، والتّهذيب، والرياضة".

ثقافة الرّياضة، الإمام الخامنئي، ص24.

 

 

_ "الرّياضة ينبغي أن تكون مورد اهتمامٍ واستثمار، فإنّنا إذا استثمرنا في الرّياضة، وفكّرنا وأدرناها بشكلٍ صحيح، فسوف يحدث في الميادين الرّياضيّة العالميّة ما حدث تمامًا في الحرب على أيدي التّعبويين والمؤسّسات العسكريّة الإيرانيّة الّذين كانوا فاقدين لكلّ التّجهيزات الحديثة في العالم تقريبًا، ولقد رأيتم ماذا فعلوا في الحرب وأيّ عزّةٍ حقّقوها".

ثقافة الرياضة، الإمام الخامنئي، ص29.

 

 

_ "أنا سعيدٌ كون الرياضات المتنوّعة انتشرت بين الجرحى والمعوّقين، والأنواع الرّياضيّة الّتي يمكن أن يُنجز فيها شيء من خلال جسم المعوّق. هذا درسٌ للشّعوب، وللشّباب، فربّ أُناسٍ سالمين لا يقدرون بسبب ضعف الإرادة على الحضور في أيٍّ من ميادين الرّياضة حضورًا يبعث على الافتخار".

ثقافة الرياضة، الإمام الخامنئي، ص30. 

 

برامج
190قراءة
2023-10-08 17:44:25

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا