12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

خيمة الدليلات >> أقبلك كما انت فاقبلني كما انا

Facebook Twitter WhatsApp Pinterest Google+ Addthis

هل من الممكن أن نكون أصدقاء رغم وجود اختلافات؟

هل من الممكن أن تؤدي هذه الاختلافات إلى خلاف فيما بيننا؟

هل الخلافات الّتي تحصل بين الأفراد تكون بسبب هذه الاختلافات أم هنالك أسباب أخرى؟

يقول سماحة القائد المعظّم السّيّد علي الخامنئي (دام ظلّه): "إنّ الاختلاف أمر عادي في المجتمع البشري.. ولكنّ هذا الاختلاف في وجهات النظر لا ينبغي أن يفكّك عرى الوحدة والتآلف بين أبناء شعب ما أو أفراد مجتمع ما”.

ومن هنا يجب الالتفات إلى أنّ ثقافة التعايش هي من أرقى الثقافات الأمميّة لأنّها تمثّل الفطرة الطبيعية للبشريّة، هذه الصّبغة المبنيّة على التفاعل لقضاء الحوائج وحلّ المشكلات باعتبار أنّ منطق العقل والدين يدعوان إلى الانسجام والاحترام المتبادل

الطوائف في لبنان نوافذ حضارية وثقافية، وهي تشكّل تلاحماً وتماسكاً، كما الشأن في تعدّدية أعضاء جسد الإنسان، بل شأن وحدة العائلة المؤلفة من أب وأمّ وأولاد".

السيد موسى الصدر أعاده الله بخير

ما يجمع بيننا كأبناء لوطن واحد:

  • عبادة الله سبحانه وتعالى.
  • الديانات السماوية.
  • الإنسانية.
  • الإنتماء.
  • الهوية.
  • اللغة.
  • التاريخ.
  •  الجوار.

 

دليلة
793قراءة
2020-05-28 09:20:54

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا